مشهورات يهزمن سرطان الثدي بالتحدي والأمل




 يعتبر سرطان الثدي من أكثر أنواع السرطانات شيوعاً بين النساء، وعانت بعض المشاهير في مختلف أنحاء العالم منه، إذ استطعن الصمود أمامه والشفاء منه.
كايلي مينوغ
اكتشفت نجمة البوب الأسترالية العام 2005 وجود ورم في ثديها الأيسر، فخضعت لعملية استئصال جزئي للثدي، ثم لعلاج كيماوي وعلاج بالأشعة، وقالت: "بعد اكتشاف إصابتي بالسرطان، عرفت شيئاً مهماً، هو أنني لا أزال الشخص ذاته في نهاية المطاف"، مضيفة "في نهاية الأمر، ينتهي شعورك السيء تجاه المرض".
ماغي سميث
وهي الممثلة الحائزة على رتبة "السيدة القائد"، وهي إحدى ممثلات بريطانيا البارزات، فبعد إصابتها بالمرض قالت: "أنا لست متأكدة من أنني قد أعود إلى العمل المسرحي، على رغم أن التمثيل في الأفلام أكثر تعباً. أنا خائفة من العمل في المسرح الآن"، وفق ما ذكر موقع "هافنغتون بوست".
سينيثيا نيكسون
بدأت الممثلة الأميركية مسيرتها الفنية العام 1979، واكتشفت المرض العام 2006، وقالت في 2008 كونها ابنة إحدى الناجيات من سرطان الثدي: " أصبحت أكثر وعياً وتحملاً، خصوصاً عندما خضت التجربة شخصياً".
نورا رحال
أما عربياً، فقهرت المطربة السورية المرض الذي لم تستسلم له أبداً وقالت: "ازددت أنوثة، وأنا معافاة اليوم وسعيدة وأقدر قيمة جسدي، وأشكر الله يومياً على هذه التجربة التي لم تهزمني، لأنني أحب الحياة ونفسي ومن حولي، وأتمنى ألا أتعرض للإصابة مرة أخرى".
ريم البنا
أعلنت المغنية الفلسطينية إصابتها بالمرض للمرة الثانية بعدما شفيت منه في المرة الأولى العام 2009، وقالت: "أريدكم أن تتقبّلوني كما أنا الآن، لأنّي في مرحلة جديدة من العلاج الكيماوي، تماماً كالعلاجات السابقة التي خضعت لها لمدة ستة أعوام. وصحتي الآن جيدة ومستقرّة، الفرق فقط أن العلاج أفقدني شَعري، لكنّه لم يُفقدني ابتسامتي ولا روحي المرحة المُفعمة بالتفاؤل والحب والحلم".
إيمان عيّاد
كافحت مذيعة قناة "الجزيرة" المرض في أحد مستشفيات الولايات المتحدة الأميركية بعدما تم تشخيصها بالمرض العام 2011، ثم توقفت في شكل فجائي عن الظهور، لتعود بعد ذلك من رحلة شفاء استمرت عامين، قائلةً: "تجربتى كانت قاسية، لكنها شكلت نقطة تحول إيجابي فى حياتي"، مضيفة "هذه التجربة عمقت الأبعاد الإنسانية فى شخصيتي، وتركت أثراً بالغاً فى وعيي ونظرتي إلى الحياة بجوانبها وأبعادها كافة".
أوليفيا نيوتون جون
قالت جون عندما اكتشفت المرض العام 1992: "تعلمت أنه يجب أن تهتم بنفسك أولاً"، مضيفة "تعلمت التفكير الإيجابي في شكل سريع، ومدى أهميته بالنسبة إلي". وأنشأت النجمة جمعية خيرية لتأسيس مركز "أوليفيا نيوتون جون" لمحاربة السرطان في أستراليا.
زهرة الخرجي
انتصرت الممثلة الكويتية على سرطان الثدي، بعدما أصيبت به العام 2005، حيث أمضت عامين في مستشفيات لندن حتى شفيت منه تماماً.

وساهمت الكثير من النساء في حملات توعية ضد المرض، من أشهرهن الممثلة أنجلينا جولي التي استأصلت ثدييها خوفاً من إصابتها بالمرض، بعدما أكد لها الأطباء احتمال إصابتها به بنسبة 87 في المئة، لأسباب وراثية، إذ عانت والدتها منه سابقاً.
وقال البروفيسور غاريث إيفانس من جامعة "مانشستر" البريطانية: إن "خطوة أنجلينا جولي كان لها تأثير عالمي، ويبدو أنه رفع من وعي النساء بالمرض، حيث زادت نسبة زيارتهن إلى العيادات"، وفق موقع "بي بي سي".
وتحدث غالبية الإصابات بسرطان الثدي مصادفة، ولكن خمسة في المئة من المصابات تعرضن لسرطان الثدي لأسباب وراثية، إذ إن بعض المورثات ترفع من احتمال الإصابة به. ويذكر أنه يصيب امرأة من كل ثماني نساء في العالم.
المصدر : مجلة alhayat . 



 يعتبر سرطان الثدي من أكثر أنواع السرطانات شيوعاً بين النساء، وعانت بعض المشاهير في مختلف أنحاء العالم منه، إذ استطعن الصمود أمامه والشفاء منه.
كايلي مينوغ
اكتشفت نجمة البوب الأسترالية العام 2005 وجود ورم في ثديها الأيسر، فخضعت لعملية استئصال جزئي للثدي، ثم لعلاج كيماوي وعلاج بالأشعة، وقالت: "بعد اكتشاف إصابتي بالسرطان، عرفت شيئاً مهماً، هو أنني لا أزال الشخص ذاته في نهاية المطاف"، مضيفة "في نهاية الأمر، ينتهي شعورك السيء تجاه المرض".
ماغي سميث
وهي الممثلة الحائزة على رتبة "السيدة القائد"، وهي إحدى ممثلات بريطانيا البارزات، فبعد إصابتها بالمرض قالت: "أنا لست متأكدة من أنني قد أعود إلى العمل المسرحي، على رغم أن التمثيل في الأفلام أكثر تعباً. أنا خائفة من العمل في المسرح الآن"، وفق ما ذكر موقع "هافنغتون بوست".
سينيثيا نيكسون
بدأت الممثلة الأميركية مسيرتها الفنية العام 1979، واكتشفت المرض العام 2006، وقالت في 2008 كونها ابنة إحدى الناجيات من سرطان الثدي: " أصبحت أكثر وعياً وتحملاً، خصوصاً عندما خضت التجربة شخصياً".
نورا رحال
أما عربياً، فقهرت المطربة السورية المرض الذي لم تستسلم له أبداً وقالت: "ازددت أنوثة، وأنا معافاة اليوم وسعيدة وأقدر قيمة جسدي، وأشكر الله يومياً على هذه التجربة التي لم تهزمني، لأنني أحب الحياة ونفسي ومن حولي، وأتمنى ألا أتعرض للإصابة مرة أخرى".
ريم البنا
أعلنت المغنية الفلسطينية إصابتها بالمرض للمرة الثانية بعدما شفيت منه في المرة الأولى العام 2009، وقالت: "أريدكم أن تتقبّلوني كما أنا الآن، لأنّي في مرحلة جديدة من العلاج الكيماوي، تماماً كالعلاجات السابقة التي خضعت لها لمدة ستة أعوام. وصحتي الآن جيدة ومستقرّة، الفرق فقط أن العلاج أفقدني شَعري، لكنّه لم يُفقدني ابتسامتي ولا روحي المرحة المُفعمة بالتفاؤل والحب والحلم".
إيمان عيّاد
كافحت مذيعة قناة "الجزيرة" المرض في أحد مستشفيات الولايات المتحدة الأميركية بعدما تم تشخيصها بالمرض العام 2011، ثم توقفت في شكل فجائي عن الظهور، لتعود بعد ذلك من رحلة شفاء استمرت عامين، قائلةً: "تجربتى كانت قاسية، لكنها شكلت نقطة تحول إيجابي فى حياتي"، مضيفة "هذه التجربة عمقت الأبعاد الإنسانية فى شخصيتي، وتركت أثراً بالغاً فى وعيي ونظرتي إلى الحياة بجوانبها وأبعادها كافة".
أوليفيا نيوتون جون
قالت جون عندما اكتشفت المرض العام 1992: "تعلمت أنه يجب أن تهتم بنفسك أولاً"، مضيفة "تعلمت التفكير الإيجابي في شكل سريع، ومدى أهميته بالنسبة إلي". وأنشأت النجمة جمعية خيرية لتأسيس مركز "أوليفيا نيوتون جون" لمحاربة السرطان في أستراليا.
زهرة الخرجي
انتصرت الممثلة الكويتية على سرطان الثدي، بعدما أصيبت به العام 2005، حيث أمضت عامين في مستشفيات لندن حتى شفيت منه تماماً.

وساهمت الكثير من النساء في حملات توعية ضد المرض، من أشهرهن الممثلة أنجلينا جولي التي استأصلت ثدييها خوفاً من إصابتها بالمرض، بعدما أكد لها الأطباء احتمال إصابتها به بنسبة 87 في المئة، لأسباب وراثية، إذ عانت والدتها منه سابقاً.
وقال البروفيسور غاريث إيفانس من جامعة "مانشستر" البريطانية: إن "خطوة أنجلينا جولي كان لها تأثير عالمي، ويبدو أنه رفع من وعي النساء بالمرض، حيث زادت نسبة زيارتهن إلى العيادات"، وفق موقع "بي بي سي".
وتحدث غالبية الإصابات بسرطان الثدي مصادفة، ولكن خمسة في المئة من المصابات تعرضن لسرطان الثدي لأسباب وراثية، إذ إن بعض المورثات ترفع من احتمال الإصابة به. ويذكر أنه يصيب امرأة من كل ثماني نساء في العالم.
المصدر : مجلة alhayat . 

المشاركات الشائعة

بحث في هذه المدونة الإلكترونية

أرشيف المدونة الإلكترونية